شاب ينشر صور اخته

اليكم القصه







صور مع هـــ الشاب لقاء

وقال له المذيع وخشته كذا

انت نشرت صور اختك باالنت كيف سمحت لنفسك انت ماتخاف من ربك

رد الشاب وقال انا اخذت حقي وحق امي منها

وقال المذيع بعصبيه وشلون تاخذ من اختك حقك وحق امك وانتم كلكم من لحم ودم


الشاب انا راح اقول لكم القصه كلها بس اسمحولي اخذ وقت

المذيع تفضل قالها









يقول الشاب ان هذي اللي نشرت صورها اختي من ابوي

من يوم ابوي ماخذ امها على امي كانت تزرع المشاكل بين ابوي وامي

ودايما ابوي يجي من عند جوزته الثانيه يدخل في مشاكل مع امي مالها اول ولا تالي

وبعد المشاكل بيوم تتصل اختي اللي نشرت صورها وتقول بستهزاء ها كيف جو البيت

عندكم امس هدو ولا اجعاز وانا اقوم اسبها وهي تقول كل مشكله بين بابا وامك سببها

انا وتقفل الخط في وجهي

ودايما على هـ الحال تجي المشاكل وتدق اختي تستهزي لانها عارفه ان ابوي داخل

علينا بمشاكل والسبه هي

وكنت اروح عند ابوي واقله وش تسوي اختي مايصدقني ويتكلم علي ويهزني

و المشاكل تزيد يوم ورا يوم حتى جاء ابوي في بيتنا وقال لأمي انت طالق

وطلق امي وترك البيت بأسم امي وكل اللي حصل لامي بسبب اختي



ودارت الأيام وجاء واحد خطب امي وانا فرحت لامي وامي وافقت

ورجع جاء الخطيب بعد كم يوم وقال لي انا معد ابي امك وقتها تفاجأت وحاولت اسأله

وش السبب لاكن رفض يقول لي شي وخرج من عندي

ورحت اركض على امي واسألها وش اللي حصل بينك وبينه وللاسف امي تفاجأت متلي

ومشى اسبوع الا واختي دقت ونبرتها الأستهزاء وتقول ترى انا السبب خليت الرجال

اللي بيخطب امك يبعد عنكم طلعت عليكم اشاعه وخصوصا على امك وضحكت بصوت

عالي وقفلت الخط

وانا بعدها ثارت اعصابي ورحت ركض على بيت زوجة ابوي ودخلت البيت وانا اصايح

ولقيت اختي قدامي وشفتها وكاني شفت قبرها ورحت اضربها واطلع حرتي

وتفاجأت بكف من ابوي ويقول انت وامك وش تبون مني خالص البيت واعطيتكم هو

وش تبون وطالعت في اختي الا وي مبتسمه طلعت من البيت مقهور ماادري وش اسوي

وتذكرت ان عندي صور لها وعند امي صور لها ورحت واخذت الصور ونشرتها بكل

منتدى وامي ماتدري ويوم نشرتها واسترحت وعرفت اني اخذت حقي وحق امي منها

دقيت على واحد من الأصحاب واعطيته صورة اختي وايميلها وقلت ارسل صورتها لها

وانقلب ذاك الوقت بيتهم حريقه عليها وعلى امها وسارت اختي فضيحه النت


وهذا انا اخذت حقي وحق امي منها

بس انا حابة اسالكم هل هو معذور ام لا